العالم الألماني الثيولوجي (أو اللاهوتي) ديتريك بونهوفروالذي قتله النظام النازي في سنة 1945 كان من رواد الحركة العلمانية وهو الذي كتب أنه لتطبيق هذا النظام فان هناك حاجة لتطبيق "مسيحية غير دينية." إن أية دراسة متعمقة للنظام العلماني توضح أنه نظام غير مناهض للدين على عكس ما يعتقد الكثيرون، وإنما هو نظام مناهض لتكوين الدولة الدينية ذات النظرة الأحادية في التعامل مع ساكنيها. إن صفة الهيمنة الدينية، والتي يريد بونهوفر التخلص منها في تعليقه أعلاه، هي المشكلة الأكبر في أي تكوين سياسي مسيطر مهما بلغ حجم أو قوة هذه الهيمنة. إن سيطرة إتجاه ديني أحادي مثلاً في العراق سيتسبب، بل هو قد تسبب فعلاً في المراحل التناحرية السابقة والمستمرة على السلطة، في إراقة دماء لا حد لها خصوصاً في تكوين أيديولوجي متشعب و متداخل مثل ذلك الموجود على أرض العراق. في لبنان الحرب الدينية بين المسيح والمسلمين لم ينتج عنها إلا إراقة مريعة للدماء وخسائر فادحة في ممتلكات ومنشئات البلد، فقط لتأتي لبنان في النهاية وتطبق نظام شبه علماني هو، كما وجده اللبنانيون المسيح والمسلمون، المتشددون والمعتدلون، المنفذ الوحيد من عنق زجاجة التناحر الديني. السيطرة الدينية أدت لى إنهيار أفغانستان الطالبانية، وهي تقود إيران الى أنفاق مظلمة يعلم الله كيف الخروج منها. وهكذا تستمر الأمثلة وتتوالى على فشل النظام الأحادي وعلى ضرورة المساواة بين جميع مواطني وساكني البلد الواحد عن طريق هيمنة نظام قانوني مدني يحتكم اليه الجميع دون فرض سيطرة دينية معينة على الجميع. العلمانية نظام يؤمن معاملة متساوية للجميع، ويقضي على مبدأ الأفضلية الدينية وكل ما يسوق تنامي قواها، ناسفاً مشاكل العنصرية والتحيز الديني: أحد أكبر مصادر إراقة الدماء في العالم. العلمانية تؤمن للمسلم وللمسيحي واليهودي والبوذي ممارسة ديننا بحرية كاملة ودون تدخل، منع، أو إضطهاد من أحد، لأن الحكم بيننا في النهاية هو قانون مدني يساوي بين الجميع وليس قانون ديني يضع متبعيه في قائمة الأفضلية وغيرهم في قائمة الدرجة الثانية، بل وأحياناً في قائمة الأعداء. هذا النظام الذي يتهمه الكثيرون بأنه نظام "كفر" هو الذي يؤمن لنا ممارسة دينية حرة، أهناك خطأ في ذلك؟ وهل من حل غير هذا في وقت تشعبت فيه الديانات والإتجاهات، وتسيست فيه الروحانيات؟

السلام عليكم :)
ReplyDeleteأول شي الخط يا قلبي صغير وأنا ترى يالله يالله أرمّق :|
ثانيًا يا طويلة العمر ، مع إن كلامج منطقي جدًا بس هالموضوع ترى مو بالسهولة اللي تفضلتي فيها :)
بعد ما كتبت تعليقي ، مسحته لتداخل عدة أفكار فيه.. بس لا تخافين، برتب أفكاري وأرجع لج بمقالة ;) جود تعرفين منها اشلون محافظة ومتطرفة في نفس الوقت
خوش موضوع :)
الصراع بين العلمانية والإسلام في تركيا وهو أبرز أحداث الصراع منذ القرن التاسع عشر حتى الوقت الحالي، وهو صراع أدى إلى إسقاط السلطان عبدالحميد عام 1909 بدعم من قبل اليهود والحركة الماسونية، وإلغاء مصطفى كمال منصب السلطنة والخلافة عامي 1922 و1924 وتطبيقه علمانية مضادة للدين. ثم ظهرت الحركه الأسلاميه وقامت بمواجه قادة الجيش التركي الذي تحالف مع العدو الصهيوني خوفا من قيام دوله أسلاميه
ReplyDeleteأن مفهوم "العلمانية التركية" تختلف عن مفهوم "العلمانية الغربية"، فالعلمانية في الغرب هي فصل الدين عن الدولة، وضمان الدولة الحرية الدينية للأفراد، وعدم تدخلها في شؤون العبادة، وتوفير المساواة لكل المواطنين أمام القانون، فإن "العلمانية التركية" فهمت بالإضافة إلى فصل الدين عن الدولة، معنى "معاداة الدين"، ومحاولة إزالة الموروث الديني للبلاد؛ مما أدى إلى خلق صراع بين العلمانية والإسلام، ما زال قائماً حتى اليوم
لذالك عزيزتي ، أذا ضمنتي لي أن هذا النظام العلماني سيطبق بالمفهوم الغربي في الدول العربيه ذات الديانات والأيدلوجيات المختلفه.... فأنا مع تطبيق النظام العلماني
عافاك
ReplyDeleteعلى هالموضوع الرائع
كم أنشرحت عندما قرأتك
نحن بحاجة لان نحب بعضنا
ونتعامل بتسامح
لا يهم ماذا نعبد!
المهم
مالذي نضيفه للعالم
في عملنا؟
ليكن الدين للخالق
ولتبقى المحبة للجميع
دومي بحب
تحياتي
عيدج مبارك وايامج سعيدة
ReplyDeleteالخط وايد صغير
ReplyDeleteكل عام وانتم بخير
وتقبل الله طاعتكم
عيدج مبارك وعساج من العايدين والفايزين :)
ReplyDeleteترى ليلحين ما صار عندي وقت أرد على البوست:( سوري
witty
ReplyDeleteأيامك سعيدة غاليتي، واستمتعي بالعيد وخليج من المقالة، رجعيلها عقب تحصيل العيادي
:)
وكبرنا الخط علشان عيونج وبقية القراء الأعزاء الي اعترضوا على الخط الصغير
وأعرف أن الموضوع مو سهل أبداً، لكنه يبدو الحل الوحيد لتحقيق التعايش السلمي
dilli
معلومات ممتازة، شكراً لك
بس غاليتي شلون أضمن لك ربعنا؟ والله ما يضمنهم شي في الدنيا
:)
كل تغيير سياسي يصاحبه زوابع كثيرة، هذا رد فعل مفروغ منه، لكن يبدو لي أن هذا التغيير لا مفر منه لضمتن حقوق البشر جميعا، بس على قولتك، على الموديل الغربي
:)
كل عام وأنت بألف خير، وبموفور الصحة والسعادة
newme
شكري طيب كلماتك، وما أجمل ما قلت أنت
الدين لله والوطن والحب للجميع
ترى هل نستطيع؟
أتمنى من كل قلبي
خالص ودي، وكل عام وأنت بخير
بوصالح
ينعاد عليك بكل الخير
ها، شنو مشاريع العيد؟؟
:)
الكويتي الحر
أعتذر عن صغر الخط، وتم التعديل
وكل عام وأنت بخير، وبكامل الصحة والسعادة
kitty
عساك من العايدين
ها، شخبار ملابس العيد؟
كله جاهز؟
:)
عيدكم مبارك وعساكم من عوادة
ReplyDeletevery interesting topic ... i didnt have enough time to read it , will get back to it inshallah
ReplyDeletew 3eedich mbarak =)
ReplyDeleteلالالالا مو قبول أنا طلعت عيوني من مكانها عشان أقرى وما قدرت !! فطلعت دربيل الوالد مال البحر عشان أقدر أشوف !! لازم البقيه تعاني مثلي... عاد ألحين خلص رمضان فطلع الشيطان اللي فيني :)
ReplyDeleteالمشكله أن ربعنا مصريين على أن العلمانيه هي أتجاه معادي للدين الأسلامي ومثل ما تفضلتي ما تضمنين أنهم يطبقونها
عيدج مبارك حبيبتي ... وتعودينه كل
سنه وأنت والأهل بألف صحه وسلامه
:)
عيدج مبارك يالغاليه وتعودينه بالصحه والعافيه
ReplyDeleteويدوم تواصلنا
you're absoloutly right! I' back to "Faraj Foda" these days. I realized he had lots of books I never read. One of those books carries your exact sentiment :-)
ReplyDeletekel 3am wenty bkhair ;-*
سعود
ReplyDeleteعساك من العايدين
كل عام وأنت بخير صحة وسعادة
brava
looking forward to your visit
and happy Eid :)
dilli
كل عام وأنت بخير وعساك أيامك كلها فرح وسعادة وحب يا صديقتي العزيزة
وسامحيني على الخط وسلامة عيونج
:)
المملوحة
هلا بالملح كله
كل عام وأنت بخير
أدام الله طيب الصداقة والتواصل بيننا
arfana
you reminded me of Foda..it's been a while, I need to go back and grab some of his books :)
Happy Eid darling, may it be a happy and prosperous one for you and your loved ones
you're absolutely right ..
ReplyDeleteبس اللي قاعد تقولينه تطبيقه عندنا من سابع المستحيلات
نواب مجلسنا الموقر قاعد يطالبون بمنع الاختلاط، منع شرب النساء للشيشة، ضوابط للحفلات، ضوابط للبس الطلبة في الجامعات والمدارس، عطلة العشر الأواخر، منع الأغاني والمغنيين خلال الشهر الكريم ورأس السنة، ووووووووو
والمصيبة الأعظم هي المطالبة بتطبيق كامل للشرعية الأسلامية ولو يقدرون يمنعون عنا الهوى بعد ... يعني دولة علمانية ماراح نشوفها بحياتنا .. وما اعتقد بعد ما نموت
سيدتي
ReplyDeleteقلت أمر وأقدم التهاني والتبريكات بالعيد
تقبل الله طاعتك
بالنسبة للموضوع فالشق عود
هل نوفق بين الديانات أم المذاهب أم الطوائف أم ... وفي أغلب الحالات المتقاتلين لا يريدون ذلك
والمشكلة العظمى هي أن الجميع يلقي اللوم على العلمانيين أولاً
موضوع أكثر من رائع
كم نحن محتاجون له الآن
ودمتي بخير
alia
ReplyDeleteوالله أشاركك اليأس احياناً، بس تعرفينني، أرفض الاعتراف بالواقع وأصر اني أسوي شي، غالباً يطلع ساذج ويضحك، بس السكوت يقتلني، دائماً عندي شعور ان لازم نسوي شي، وأحياناً عمل لا شيئ يكون أحسن
يعني اخذي مثال مشروع الملابس، شفت المشكلة وبادرت بالحل، وطلع المشروع غبي
:)
فقررت أعطي الخباز خبزه وأشتري الأطقم جاهزة وما أركب بروحي
:)
أمانة، لا تقولين لأحد
بالديسار
الصديق الغالي
كل عام وأنت بخير وسعادة وراضي ومرضي
الشق فعلاً عود بس هناك دائما نور في نهاية النفق، نور يتجلى في كلمات مثل كلماتك وبقية المدونين والمدونات الذين يكتبون الحرية ويحتفلون بها بشكل يومي
كل الود
مشاريع العيد طال عمرج ...
ReplyDeleteالنوم اولا
ثم النوم ثانيا
ثم النوم ثالثا
بعدين عندي زيارات مكوكية حلزونية
تالي عندي لقاءات فرفشية مع شلة الحرافيش
تالي برنامجي الحر الغير مجدول
يسبقه لحظة تأمل ثم انطلاق فوري لاي فكرة تبرز
يعقبها حفل عشاء على شرف الحضور :)
وبس
السلام عليكم
ReplyDeleteاول شى عيدج مبارك
اول شى الموضوع جدا ممتاز لكن لا يمكن التعليق عليه بمرة واحدة
لكن باحاول اختصر اكثر من شغلة
الدين فى اوربا كان يختزل العلم فى الكنيسة محاولة منه فى منع وجود قوة لغير الكنيسة لذلك كانت العلمانية هى الحل
الاسلام اول ما دعى فى القران هى كلمة القراء والقراء ليست بمفوهما الضيق بل هي دعوة للعلم
ما يحدث فى العراق ولبنان واى دولة توجد بها عدة طوائف هو وضع طبيعى وذلك لان ميزان القوى متقارب بين الطوائف المختلفة
لكن الاسلام كدين نظام حياتى كامل لو طبق بمفاهيمه الصحيحة وليس بمفاهيم سياسية لتخدم مصالح معينة لكان هو افضل نظام
عزيزتى الاسلام او اى شخص يهاجمه او يحاول عزله عن الحياة لابد ان تكون له عقبات
والدليل ان حتى ابسط الحقائق العلمية التى كان ينادى ضدها الغرب من طرق الذبح الاسلامى وغيرها جاءوا الان ليأكدوا صحة حقائق موجودة فى الدين من اكثر من 1400 سنة
فما بالك بباقى الحقائق الاخرى
اعتذر جدا على الاطالة
it's the followers, and how they adjest things to their so-called goodwill, any religion or party can be cofounded for certain reasons that change over the years and through the followers according to time and convenience, o then in the end neyee e7na o ta3al fachech..
ReplyDeletela yasa3oney ella eny aqtebes kalam el sha3er allathy qaal:
madam same same madam madam same same
عيييييييدج مبارك:))))
ReplyDeleteبو صالح
ReplyDeleteشنو هالبرنامج العامر
الله يمرره على خير وما ينتج عنه ربكة مرورية اضافية في الكويت
:)
استمتع بوقتك
مشاري
لن أناقش "اكتشاف الغرب لحقائق الدين الاسلامي" لان هذه مسألة فيها أخذ ورد
بس يا عزيزي مها كان الدين من وجهة نظرك هو الحكم العدل والنظام الكامل المتكامل، هناك مشكلة أن فئة ما على أرض الوطن لن تدين به وستكون مجبرة على اتباع تعاليمه
لا مفر من هذه الاشكالية طالما طبقنا نظام واحد وجعلناه سائداً على غيره
ولتطيل مثل ما تريد
المكان مكانك، والبوست الي ما فيه تعليقك يكون ناقص
:)
sponty
very wise my lady and an excellent poet you quoted :)
hmmm, how about breakfast Thursday morning, my place??
lawyer
أيامج سعيدة
ها، سوقكم قايم يا المحامين هالأيام مع مصايب البلد ومشاكل الفساد، صح؟
أبعدك الله عن كل مكروه وأفرحنا بزيارتك دائماً
A brilliant post like it’s writer
ReplyDeleteI have to disagree with others who said that it’s impossible to apply secularism in our system. It is not an easy venture; yet, being impossible is not quite accurate.
First of all; people make countries and not vise versa, it was our grandmothers who burned their abayas and liberated women from ignorance, and the educated mass of women today are the result of that first trigger. Who would have thought that they could dare to do such thing in their time? And it was us who gave the hardliners a green light to control our lives, simply by giving them a deaf ear. What we are in today is the result of the state of macari we’ve been engulfing ourselves in since more than a decade, while hardliners used that to gradually apply their dogmas. But there is light; I can see it.
I have noticed lately that people are changing when we are talking about public opinions; some previous hardliners are leaning more toward mediocre tendencies, liberals are more open with their opinions unlike few years back. Technology and animosity behind the Net is also helping a lot in this respect. The change is not happening drastically though, which is natural, but the mere fact of it happening is a good omen that it will eventually ensue.
Unfortunately; there is a big misconception to liberalism and secularism in public conscience, and hardliners constantly keep misinforming the public, to the point that to some, the words “free mind” “open mind” “liberal” “secular” started to bring shame and disgrace. And here is the area where I think liberals should invest more to shed any misinformation by presenting more discussions and debates and clearing points, just like what you’re doing with this post. Secularism is not a personal belief like religion or even atheism, secularism is an outlook or a principle on which one perceives harmony in a multi-ethnic and multi-sect societies. The closest I can find in Quran is “ wa ja3alnakom sho3ooban wa qaba2el lita3arafoo, ina akramakom 3ind allah atqakom”
There will be people who would oppose religion and others who would try to enforce their beliefs, but as a general look, this is the beauty of it, that each has his right to present his point of view with complete freedom. Yet, Moslems in general are very emotional, they are used to “ my way or the highway”, and any opposition to religion would raise chaos, just like what happened with Danish cartoons. Not to say that I approve of such cartoons, but I disapprove of the act that followed it by most Moslems. We need to tamper down our sensitivities and be rational in our debate; there will be many incidents in which we may think that others exceeded their limits by offending others, and this should be dealt with civility.
Sorry for taking such a big space and happy Eid.
الفئة الموجودة والتى لا تريد ان تدين بدين الدولة والاكثرية فى المجتمع تحترم دين الدولة وان كانت لا ترديد ان تطبق الدين عليه تحتفظ بافكارها لها ولا تسعى الى تغير المجتمع بافكار قد تكون شرارة تصادم تؤدى الى تفكك المجتمع
ReplyDeleteعزيزتى
الافكار التى تقولين عنها كان لها زمنها الذهبى فى الستينيات وقبل ذلك وانتهت واثبتت فشلها لانها تقدم حلول وقتية وتخدر المجتمع الان الوضع مختلف فقد اصبح المجتمع نقيضين لا يتقبل احدهما الاخر
مرة ثانية اسف للاطالة :)
Deal :)
ReplyDeleteعيدج مبارك
ReplyDeleteوكل عام وانتي بخير
خوش موضوع راح يكون لي عودة ان شاء الله للتعليق
ayya
ReplyDeleteyour comment should be the main post and my article should be the comment :) you've said it all, we rest our case )
Do you mind if I put up the comment in my next post?
much love
mishary
لا نسعى لتغيير المجتمع عزيزي، ولكننا نرفض محاولة المجتمع الضغط علينا وتغييرنا قسراً، كل المطلوب احترام الاختلاف في الرأي
لكم دينكم ولي دين
أليس كذلك؟
وانت قلتها يا مشاري، الزمن الذهبي، وكان كذلك لأن سقف الحرية كان مرتفع والتزمت والتطرف لم يكن لهما سقف، لذا كان زمن ذهبي، وكان أنجح فترات الكويت سياسياً واجتماعياً، فيه ازدهرت كافة نواحي الحياة، والرغد الذي نعيشه الآن، أو المتبقي منه، هو نتاج ذلك العصر الفريد
رحمة الله عليه..العصر الجميل
الدول المتقدمة أغلبها علماني، الدول "النايمة" أغلبها أحادي الدين
قارن الهند، التي أقرت النظام العلماني، وباكستان التي أقرت النظام الاسلامي والاسلامي فقط
للدكتور عبدالله المدني مقال ممتاز حول الموضوع عنوانه: لماذا ننادي بعلمانية الدولة اقرأه على الموقع التالي
http://leilamagazine7.blogspot.com/2006_06_01_leilamagazine7_archive.html
وحياك في أي وقت ولتطيل كما تحب
sponty
see you tomorrow apple pie :)
لما اقول ذهبى اقصد ذهبى للافكار
ReplyDeleteوتطبيقها مو للفترة بالعكس كان فيها سلبيات كثيرة
انحلال اخلاقى كبير
دخول عادات غالبا ما كانت من مصر
وتأثير الثورة فى مصر على الوضع بالكويت
))لكم دينكم ولى دين ))هذى يا عزيزتى قيلت للكافرين
الدول المتقدمة اغلبها علمانى ليس لسوء الدين ولكن
لضعف القائمين عليه
انا اقول غيرى الموضوع لان خلاص قرقت وايد لازم اعزمج حضرتج مع الموجودين بالبلوق عندج على قهوة ونتاقش :)
اخوج مشارى
No sweetie of course I don’t mind, and actually, it is an honor for me to participate in such an important issue with such a humble opinion, you know that secularism is a dream for me, because I see no civilization in my beloved country until this is done, and so long that this is not happening , it will always be like “makanak dor” if not more backwards.
ReplyDeleteمشاري
ReplyDeleteالحوار ممتاز، دائماً يفتح أبواب جديدة، وممكن أفند نقاطك المهمة، لكن أفضل أشرب قهوة عندك في المدونة، في طريقي اليك
:)
ayya
as sweet and humble as ever
secularism is a dream of mine too, and if the same dream reoccurs among people, then it has a great chance of becoming a reality
thank you for your generosity
I will certainly take advantage of it
:)
اهلا وسهلا وحياك الله :)
ReplyDeleteBack AGain :D
ReplyDeleteRegarding that Religion spread by the sword ( as refered to Islam fortunately ) this stereotype has been said throughout everywhere by non Muslims and i would like to quote some that had been said regarding it.
First lets watch this nice video:
http://www.youtube.com/watch?v=yIMUoFPOk4Y&mode=related&search=
and next i think thats enough
I hope your a truth Seeker and not just opposing because you want to oppose in any sense ..
yeaah i may come back again
:r
موضوع ممتاز ... أويد كل حرف فيه ... اكتبي في العلمانية أكثر
ReplyDelete