Saturday, August 18, 2007

تسقط الباجة

سفرة سريعة الى قبرص
حيث الخضرة والماء والوجه الحسن
وبدون اللاب توب
بدون التلفون
فقط بصحبة كتاب
للحبيب جداً
عبدو خال
وطبعاً غواصي وعياله
:)
-------------------------------------------------------------------------------------
وصلني ايميل من صديق عراقي عزيز مقيم في الدنمارك
الايميل كان في يوم 2 أغسطس، واليكم بعض مما جاء فيه
اليوم هو 2 أب وهو يعيدنا دوما الى ذكريات حزينة ، كنت في حينها اعيش في سوريا واعمل في مكتب اعلام الحزب الشيوعي وافقنا صباحا على اخبار الغزو الذي كنا نخشى ان يحدث وقد حدث ، اول من التقيته الدكتور غانم حمدون وكان في حينها رئيس تحرير مجلة الثقافة الجديدة واتذكر قوله لي بصيغة الؤال (سواها الكلب ) واجبته امامنا قهر وظلم اكبر مما سبق . في حينها كنت مكلفا بالعمل النقابي واعددت بيان ادانة واتصلت برفاقي المعنيين الذين وافقوا دون قرائتهم للبيان لانهم واثقون مما اكتب وصدر البيان قبل الثانية عشر ظهرا ووزعناه على الصحافة السورية والعربية والعالمية الموجودة حينذاك
ومرت شهور بعدها شاركت في نشاطات عديدة ومنها مع بعض الاخوة الكويتيين الذين اضطروا للبقاء في سوريا واتذكر احداها وكانت فعالية كبيرة اخرجها الفنان محمد المنصور ، وحدث ماحدث حتى اتفاقيات خيمة صفوان التي سمح حينها الامريكان لصدام باستخدام طائرات الهليكوبتر للقضاء على الانتفاضة الشعبية ضده ، تلك الانتفاضة التي غاب عنها قادة المعارضون الذين كانوا يجتمعون في بيروت وتركوا الاحزاب المرتبطة بايران توحي بانها ايرانية وبقى صدام بعد ان قتل من قتل
انها ذكريات حزينة وكم افترضنا الفرح بعد 9 نيسان ولكننا لم ولن نحصل عليه بعدما سمح الامريكان هذه المرة للاحزاب الدينية ان تتشكل وسمح لاحزاب الشيعة القادمة من الضلام الايراني ان تبني ايران اخرى في وسط وجنوب العراق ، اشعر الان انني خسرت العراق ، وحتى لو استقر الامن فقد دمرت النفوس وسيبقى طويلا ذاك الظلام الاسلامي يهيمن على نور العراق وستعيش الاجيال الثلاثة القادمة على الاقل ظلمة الدين والطائفية المقيتة
مواضيع الرسالة مهمة وحساسة جداً، ما رأيكم؟
شكراً صديقي حكمت
-----------------------------------------------------------------------------------------
ومن صديق عزيز آخر
خبر عن...مصيبة
من ايران، وبمناسبة النووي الذي سيعمل منا جميعا معلبات
اليكم خبر عن
باجة معلبة


أصدقوني

منو قاعد يفكر يستورد؟؟

الكويتيين ما يصدقون يشوفون شي جديد، يستوردونه على طول

وأنا أطالب بمنع أي محاولات لادخال "الباكه" المعلبة لمجتمعنا الكويتي،والذي سيشكل ظاهرة خطيرة ودخيلة على عاداتنا وتقاليدنا

وسيسبب مشاكل عائلية كثيرة لما له من آثار تلوثية كبيرة

-----------------------------------------------------------------------------------------

الى أن نلتقي

بعد اسبوع

Thursday, August 09, 2007

أستحلفكم ...شاركوا

كفاية، بس، حجرتوا على عقولنا


الى متى؟؟

--------------------------------------------------------------------------------
الدعوة من مدونة
والتفاصيل عندها
شارك بالحضور للمؤتمر الصحفي الرافض للرقابة على الابداع الادبي في الكويت ، 7 مساء يوم الاحد القادم 12 من اغسطس ، خارج مقر رابطــــة الادباء في
العديلية،مقابل صالة الميلم للمناسبات ،لتأكيد موقفك من رفض الرقابة والمنع مع مجموعة مبدعون كويتييون
استمع لـ بيان سيتم قراءته
اشعل شمعة تنديداً بالظلام الذي يريدون
ليكن لباسنا أبيض
مشاركتك حس وطنــي
حضوركم دعــم
لنا حرية التعبير ... ولهم حرية الاختيار

----------------------------------------------------------------------------------

ما ترتاحون الا اذا تعوقنا فكريا كلنا؟؟

Saturday, August 04, 2007

غني، احبك ان تغني

قريبا
أغنية جديدة لماجدة الرومي
غنوا معي لبنان
كلمات الشاعر



غَـنُّـوا مـعـي لـبـنـان
غَنوا معي
غَنوا معي لبنانْ
لوطني أُغَنّي... لوطني لبنانْ
***
لوطنٍ تسوسُهُ الأحكامْ أُغَنّي
ولا يسودُ شعبَه تجاذُبُ الحكّام

لوطنٍ يُزهر بالمواهبْ أُغَنّي
ولا يشلُّ نبضَه تزاحُمُ المذاهبْ

لوطنٍ يسودُه السلامْ أُغَنّي
ولا تشوب ليلَه دوائرُ الظلامْ

لوطنٍ يطلع من منائر الآتي أُغَنّي
ويتعالى فوق جرح القدَر العاتي

لوطنٍ أصداؤُه بعيدَه أُغَنّي
لوطنٍ يُشرقُ من أجياله الجديدَه أُغَنّي
لوطن الإبداع والإنسانْ
لوطني لبنانْ أُغَنّي

غنوا معي لوطني
غنوا معي لبنانْ
لبنانْ... لبنانْ
يا وطني لبنانْ
يا وطنَ الإبداعِ والإنسان
-------------------------------------------------------------------------------------------
ومقال للكاتب أحمد الصراف لم تنشره القبس
الكاتب أرفق هذه الملاحظة مع مقاله المرسل
ملاحظة هامة: المقال المرفق لم تقم "القبس" بنشره لأنه لا يتفق وسياسة التحرير فيها. ونظرنا لأهمية مضمونه، بنظرنا، فقد وجدنا أن من المفيد تعميمه على أكبر عدد من القراء مع رجاء توزيعه على الآخرين، مرفقا به هذه الملاحظة الهامة
تحياتي
كيف نستفيد من الخبر
القبس 14/07/2007: يعتقد علماء الفلك انهم تمكنوا من رصد ضوء منبعث من النجوم الاولى التي تشكلت في الكون بواسطة اكبر مرصد فلكي في العالم والذي يوجد في جزيرة هاواي. وقال فريق علماء الفلك في جامعة كاليفورنيا، انهم استخدموا التلسكوب 'كيك 2' Keck II القائم على قمة بركان 'مونا كيا' لرصد اعماق الفضاء بصورة افضل واعمق مما سبق. وانهم تمكنوا، عن طريق تكبير مدى التلسكوب الفضائي، من رؤية ضوء تولد عن مجرات تشكلت قبل 13 مليار سنة، وذلك عندما كان عمر الكون آنذاك 550 مليون سنة. وفي ذلك الوقت، كان الكون مازال يكمن في 'عصر الظلام الكوني' لان ذرات الهيدروجين لم تكن قد انقسمت ولم تكن النجوم قد تشكلت بعد.وقال الطالب دان ستارك، احد اعضاء فريق العلماء: 'لقد نجحنا في رصد ست مجرات متشكلة. ونقدر ان الاشعاع المنبعث عنها يمكن ان يكون كافيا لتحطيم ذرات الهيدروجين في الفضاء في ذلك الوقت، لينتهي بذلك عصر الظلام الكوني. وأضاف هؤلاء العلماء بأنهم تمكنوا من زيادة مدى ونطاق التلسكوب الفضائي لحدوده القصوى باستخدام عدسات 'جاذبة'. واوضح رئيس الفريق العلمي، ريتشارد اليس، ان اسلوب الفريق كان يتلخص في زيادة قدرات التلسكوب التكبيرية عن طريق التركيز على الاجرام الكبيرة الموجودة في المقدمة ومن ثم البحث عند حدودها في اعماق الفضاء السحيق، مع تجميع الضوء المحيط بها بحيث تخلق التكبير المطلوب. وفي هذه الحالة، استخدم العلماء كتل المجرات الضخمة لجمع الضوء. واشار اليس الى ان ضوء هذه المجرات كان خافتا للغاية لانه انبعث عنها منذ مليارات السنين، ملمحا الى ان تحقيق هذا الانجاز لم يكن ليتم بواسطة تلسكوبات صغيرة.وتحقق هذا الاكتشاف الفلكي المهم منذ بضعة شهور، بعدما قضى العلماء 14 ليلة في مراقبة السماء، وانتظروا الى ان استكملت الاختبارات التي تدعم مكتشفاتهم قبل عرضها.
السياسة "الكويتية": 20/7/2007: قرر أعضاء مجمع البحوث الإسلامية في جلسة شهيرة برئاسة شيخ الأزهر مصادرة كتاب "علي جمعه" مفتي الديار المصرية، والذي احتوى على فتوى جواز شرب بول الرسول!! وأكد أعضاء المجمع رفضهم للفتوى وطالبوا المفتي بالاعتذار ففعل ذلك لكي لا تحدث فتنة، ولكنه عاد وأكد في أكثر من تصريح وفتوى تمسكه بفتى تبرك الصحابة ببول النبي، وشربهم إياه. وأصر المفتي على أن كل جسد النبي، في ظاهرة وباطنه، طاهر وليس فيه أي شيء يتأفف منه أحد حتى فضلاته، فكان عرقه أطيب من ريح المسك وكانت "أم حرام" تجمعه وتوزعه على أهل المدينة.
أحمد الصراف
22/7/2007