Friday, June 30, 2006

throw off the towel, take off the sandals


قدمي كبيرتين، لكن في الحقيقة ليس بحجم الصندل
هذا صندل الانتخابات، تمدد وتفلطح وتمطط
وقبل ان أرميه، لحظة وفاء له
كان صندلا جميلاً في يوم من الأيام وسعره لم يكن رخيصاً
ويوم أمس قال القدر كلمته وكانت النهاية
على الأقل كانت النهاية بعد نضال
تحية وفاء لصندلي

بعد أن فاز جمال العمرمتخذاً الكرسي التشريعي في المجلس مكاناً له

وقضاياه التزويرية والافسادية مازالت في النيابة

بذمتكم مو موضوع صندلي أحسن


Friday, June 23, 2006

سمك، لبن، تمرهندي

Have you guys and girls seen this website?
Check it out
Isn't that cool!!
افكار تراود زعماء العالم
أفكار تراودني لبيتي الجديد

أفكار تراودني لإجازتي الصيفية

I had an enconter with one of these (jelly fish), smaller than this one of course, but pretty big for the regular ones we usually encounter. I almost got electrocuted playing with it, but these creatures are my favorite form of sea life

Tuesday, June 20, 2006

هذا ليس حلاً

ما نبيها حرب شوارع







Saturday, June 17, 2006

في يوم، في شهر يونيو، في سنة 2006


في البداية كنت دبلوماسية عند الرد على هذه المكالمات
اليوم أنا في غاية الوقاحة
اليوم قلت لمتصلة: الي يبيع صوته يبيع شرفه
من خلال تواجدي في الحملة، تصلني في اليوم اربع أو خمس مكالمات تستفسر عن سعر الصوت
يرغبون ويرغبن في البيع
أعود للبيت آخر اليوم ورائحة نتنة تملأ أنفي، غضب يستعر وآخذ في التحول الى يأس وتخاذل
هل يمكنني أن أتراجع، هل لي أن أنسحب من هذه الدائرة المرعبة
يقول اذاً أنت تستسلمين، ومن يعرفني يعلم أن هذه الكلمة السحرية تلعب على أوتار عنادي
فأعود مصممة، غاضبة، منهكة
يمتلأ النهار بالمكالمات، محاولات لعقد الصفقات
تمتلأ معدتي بقيئ يثقل
أعود آخر الليل ورائحة النتانة تملأ أنفي، غضب يستعر وآخذ في التحول الى يأس وتخاذل
أفترش أرض الغرفة مستسلمة لحزني كالأطفال
خوف ويأس الى أن يأتي الصبح ومع النور الجديد أعود من جديد
يمتلأ النهار بالمكالمات
تمتلأ معدتي
رائحة النتانة
غضب
يأس
تخاذل
متى يأتي يوم 29 يونيو فتنتهي عذاباتي؟

Friday, June 16, 2006


أعود للكتابة بعد هروب بسبب الانشغال أو للهروب الخالص
كتبت في السابق لأنني أردت أن أجرب
واليوم أكتب لأنني أحتاج أن أنفس
باقة ورد للاعتذار للمدونين والمدونات الذين زاروني في السابق وعلقوا تشجيعاً
لأهرب بدون سابق انذار
آسفة