Sunday, December 24, 2006

هو ايه الموضوع؟

تحديث
ثلاثة أيام سريعة الى لوقصر-هكذا تكتب؟؟
سفرة سريعة مع مجموعة كبيرة
حلفت لن آخذ حتى كتاب واحد، ستكون السفرة للراحة والاستجمام فقط لا غير، لا أريد أن أعمل عقلي بتاتاً
باقي على الرحلة ثلاث ساعات، وأجد نفسي أغافل نفسي وأضع هذا الكتاب معي
هدية من صديق عزيز
لكن لن أقرأ، الكتاب فقط من مكملات الرحلة
سأستخدمه كمروحة على الطائرة
مادري، أشعر أن السفر يستلزم كتاب
عقدة
:)
كل عام والجميع بخير
والآن برحيل الطاغية، هل سيجد العراق بعض الراحة، بعض الأمان، شيئ من الاستقرار؟
مع أخبار ما لها علاقة ببعض مثل
مدير جامعة الكويت يكبس على طلبة الطب ليتحقق من فصل الاختلاط في الكافيتيريا
و المسلم يطلب من الجهات المختصة التحقيق في كرنفال مارينا مول
واصدار قرار بمنع الرجال من العمل في محلات الملابس النسائية
وقبول 39 مرشحة لمركز اعداد الداعيات اللواتي سيمارسن عملهن الدعوي في الوزارة وخارج الوزارة--نوعية العمل؟ لا أدري
وكل دعوات تحريم التحية والمباركة لاخواننا الكفار
وأزيدكم من الشعر بيت، جوزف باربيرا، الرسام الذي اخترع شخصيتي توم وجيري وغيرها الكثير من الشخصيات الكرتونية قد توفى عن 90 عاماً-ما هي العلاقة؟ قلنا لا ندري
وأحمد الله أن محمد الطبطبائي عميد كلية الشريعة قد صرح أن استباحة الدماء بين الأحزاب الفلسطينية غير مقبولة شرعاً، أحد كان عنده شك؟؟
المهم بعد كل ما سبق وبالرغم من عدم ترابط الأخبار لا ببعضها ولا بما سيأتي
اتساءل، أين هي مشكلة الليبراليين في البلد، أو ما هي مشكلتهم؟ أو أقول مشكلتنا؟
أين موقع الخلل؟ لم ينفض الناس من حولنا؟
هل هناك خطأ في نهجنا؟ في طرحنا؟
أنحن فعلاً متكبرين؟ مبتعدين عن الشارع؟ جبناء، غير ملتزمين بالفكر؟ مصلحجيين؟
وين المشكلة؟
والآن كاريكاتير ليس له علاقة بشيئ للتخفيف

ولأن اللاشيئ باللاشيئ يذكر

متى يسجنون سعدون العتيبي ومتى يفككون وزارة الإعلام ومتى يحلون مشكلة شارع الفنار ومتى يوسعون مواقف المارينا ومتى تخفيضات 75% في محلات الراية؟

وخلاص، يكفي كلام ملخبط

كل عام والجميع بخير، وللحجاج جميعاً نقول حج مقبول وذنب مغفور

Merry Christmas

Happy New Year

Happy Hanukkah

(is it time yet or did it pass already?)

peace to all

أحتاج خدمة

أبحث عن مقالات ضد الكيان الإسرائيلي وتصرفاته بأقلام يهودية

اذا ممكن؟؟

Friday, December 15, 2006

شيكولاتة بلجيكا شيئ آخر


Belgium was beautiful
very expensive, but spiritually nurturing
visited the Fine art Museum
fascinating
وحصلتلي كوكش أصدقاء جدد، رائعين
والمفاجأة الكبرى
صديقين جديدين لطيفين وعزيزين
واحد من حزب الأمة
والآخر من الحركة الدستورية
لا تسألون
I have no idea!!
------------------------------------------------------------------------------------------
أترككم يومين، وتعتفس الدنيا؟؟؟؟
يعني هذا خبر؟؟
بخلاف فكرة ان دين الانسان من أخص خصوصياته
وأن تغييره أو الخروج منه والدخول اليه يجب أن يكفل كأحد الحقوق الانسانية الخالصة
ما كان ممكن يدرسون كافة مواد الإعلان العالني لحقوق الإنسان
ثم يؤكدون على دين الدولة؟
يعني نحذف مادة من الإعلان بكيفنا؟
حتى لو لم تعجب المادة المذكورة الإخوة الأفاضل، أليس من الضروري معرفة وجودها في كل الأحوال؟
-------------------------------------------------------------------------------------------
فقدت دبلة زواجي على الطائرة
فال شر؟
:)
-------------------------------------------------------------------------------------------
مطقوق، كلامك كان صحيح
كأن السالفة بدأت تقلب عايدي
أف
ما أحب لما أحد غيري يكون صح
:)

Friday, December 01, 2006

توست أسمر ومربى



بينما كنت أنتظر في مستشفى مبارك الكبير اليوم في طوارئ النساء
وصلت ثلاث حالات بقوا وقوفاً عند مدخل الطوارئ بسبب عدم توفر الأسرة
منهم حالة سيدة من اوروبا الشرقية على ما أتعتقد، كبيرة في السن أغمي عليها عند الباب وكانت تصرخ بالانجليزية
help me, help me
السيدة ظلت منتظرة عند الباب الى وقت مغادرتي، لا أدري متى وصل دورها الى سرير الطوارئ
الفائض بالمليارات، والأسرة غير متوفرة للمرضى؟
نطيح قروض؟؟

بدر الرفاعي، ناوي يشتغل قصاب؟


breakfast today with two gorgeous bloggers

beautiful in and out

gentle breeze, beautiful blue sea, and most sincere conversation

felt like I knew them my whole life

Thank you, food and company were extraordinary

Sunday, November 26, 2006

انما الأمم الأخلاق ما بقيت

تحديث
الى لبنان لمدة ثلاثة أيام فقط
والى أن أعود
أترككم مع هذه البشرى السارة
---------------------------------------------------------------------------------------------
فان هم سقطت قروضهم، سقطوا
---------------------------------------------------------------------------------------------
and I really want a wife
don't you??
---------------------------------------------------------------------------------------------
لسان حال ليبراليينا
أطبطب، وأدلع
لما طاحت فوق راسي
---------------------------------------------------------------------------------------------
وبمناسبة كل اخبارنا في الكويت والعالم العربي
هذا هو الشعور
طبيعة صامتة
في مقلب القمامة
رأيت جثة لها ملامح الأعراب
تجمعت من حولها "النسور" و"الدباب
وفوقها علامة
تقول: هذي جيفة
كانت تسمى سابقاً . . . كرامة
أحمد مطر

Friday, November 24, 2006

نبي ماي

آخر نكتة
-------------------------------------------------------------------------------------------
يعشق زوجته، لكنه يحاول مع كل صديقاتها
ترى لم يخون الرجال؟
وأنا، هل أخبرها؟؟
وماذا تكون النصيحة؟ أن تتركه؟
--------------------------------------------------------------------------------------------
في بلاد الرافدين، يحدث هذا؟؟
لا أستطيع تصور أن تعطش صغيرتي لهذا الحد
لا أستطيع تصور أن تبلغ الوحشية هذا الحد
آسفة مطقوق، سأتعلم أضافة فيديو للمدونة قريبا

Tuesday, November 21, 2006

حسنة قليلة

تحديث

بيد من؟
من المسئول؟
من القادم؟
الى متى؟
مسلسل الدم البناني
كلاكيت خامس مرة
---------------------------------------------------------------------------------
لله يا محسنين
!!

Wednesday, November 15, 2006

منو سايقكم؟



عود حميد
الكويت اليوم مشرقة أكثر،أليس كذلك؟
------------------------------------------------------------------------------------------------

لما السواق أهوج تنقلب المركبة ومن عليها

برتقاليين حتى النخاع

ولكن

قلناها من قبل، لا نصف خلف كتلة التسعة وعشرين فقط لموقفهم في موضوع الدوائر

والذي هو موقف وصولي للكثير منهم

فبعد الدوائر، هلت المصائب

وآخرها قانون الزكاة

والله العالم ما سيأتي بعد ذلك

على ما تنتهي الفترة التشريعية للمجلس الا الدشاديش كلها قصرت

و"الدراريع" كلها طالت واسودت

والي ما يمشي "بالذوق" حيمشي بالعصاية

we made the bed, we sleep in it

Thursday, November 09, 2006

المستقبل سعيد؟؟


At a family gathering, I said:
then Shurouq went on singing
Madam same same Madam
Madam same same Madam
then I said
la, mu same
but Shorouq went on singing
Madam same same Madam
Madam same same Madam
What do you think??
------------------------------------------------------------------------------------------------
ولأني صرت أستحي أعلق على الموضوع، أستحي من التنديد والاستنكار
اذن اليكم صوت يحمل عبق أشجار الزيتون
تقول فدوى طوقان

يا حلمهم تلوح في البعيد
تحتضن المستقبل السعيد
على يديك بعثهم يجيئ
مع الغد الآتي العظيم بعثهم يجيئ
يطلع من غيابة الردى
في وجهه بشارة
وفي جبينه الفسيح نجمة تضيئ
سيظل رضيعاً طول العمر
لن تنزعه عن ثدي الأرض حشود الشر
او غيلان الجو البر البحر
لن يفطم مهما استشرى الغاصب لن يفطم
مهما صبغت كف الموت بليلة غدر
حلمة ثدي الأرض الثر بمر العلقم
انظر اليهم في البعيد
يعانقون الموت من أجل البقاء
يتصاعدون الى الأعالي
في عيون الكون هم يتصاعدون
وعلى حبال رعاف دمائهم
هم يصعدون ويصعدون ويصعدون
لن يمسك الموت الخؤون قلوبهم
فالبعث والفجر الجديد
رؤيا ترافقهم على درب الفداء
انظر اليهم في انتفاضتهم صقوراً
يربطون الأرض والوطن المقدس بالسماء

Sunday, November 05, 2006

عيب...على كل المستويات


سياج من الجمال: أثواب طويلة ، إيشاربات، ودموع
البطولة مؤنثة
------------------------------------------------------------------------------------------------
والي الدموع المحلية
البدون: الى متى؟؟

الندوة كانت ناجحة جداً من حجم الحضور

المشاركة فاقت كل التوقعات

وجود بعض النواب والشخصيات العامة سلط ضوء أقوى على الندوة

نأمل أن تحدث الندوة فرق

هذه الندوة واحدة من سلسلة نشاطات قادمة لجمعية حقوق الإنسان في موضوع البدون

سأرفق بعض الصور غداً، لم تكن معي كاميراتي وتلفوني مافيه كاميرا (نعم أعترف) فاستلفت تلفون صديقة لي وحال وصول الصور سأضعها على المدونة

------------------------------------------------------------------------------------------------

كارثة أم مبالغة اعلامية؟

BAYER company is distributing an AIDS infected medicine in France, Europe, Asia and Latin America?

------------------------------------------------------------------------------------------------

وعود الى كوارث الكويت


(الصورة من مدونة حنان)

طلبة الجامعة، تخصص الأدب الانجليزي يطلعون على لوحات فنية تاريخية

الخبر عند حنان

No Worries though

فحماة الوطن موجودين وكثيرين من أمثال خضير العنزي الذي يطالب بالغاء تدريس مادة الشعرالإباحية ويشكر الطلبة الغيورين على الأخلاق والقيم تبليغهم عن هذا الجرم

والله ما يؤلم في هذا الموضوع هو هؤلاء الطلبة، يعانون من الشعور بالذنب والخوف والعدائية للعالم أجمع

وكيف لا وأي "إثم" يرتكب، سيعلقون بسببه من ألسنتهم، وشعورهم وأثدائهم في النار

أي رعب أكثر من هذا

Thursday, November 02, 2006

كله من نيلة الجميلة

لأني مللت السياسة
ولأن آخر تدوين لنيلة الجميلة سهرني
وبالرغم من أن القدرة الأدبية على قد الحال
اليكم نسختي من
حين تضحك
حين تضحك
يشرق بيتي
تضيئ الوجوه الثلاثة
يعبق الهواء بشذى الشاي الأخضر
برائحة الكعك كامل الدسم
بعبير العود والورد
حين تضحك
ينفضُُُُُُُُُُ الحزن
ويغادر قلق لا ينفك يلازمني
تنتهي مشاكل الدنيا
تنتهي مخاوف الآخرة
حين تضحك
ينساب فستاني الأخضر الرائق جميلاً على جسدي
شعري يتناثر جامحاً
تتلون أهدابي دون طلاء
حين تضحك
تزغرد قهقعات الصغيرة في صدى صوتك
أرى الكبير في عينيك
وألمح تلك اليافعة في شعرك الأسود
حين تضحك
أتذكر ثلج الفاريا
وقاع البحر الاحمر
وشواطئ لبنان
وثورة المحيط الهادي
ويزلزل قلبي فرح سؤال طفولي
أين ستأخذني بعد؟
حين تضحك
وكثيراً ما تسهر ضاحكاً
أنام أنا بأمان

Thursday, October 26, 2006

find out about ayya

ماذا نعرف عن اليهود كأمة واليهودية كديانة؟
كيف تتعرض مناهجنا المدرسية للموضوع؟
Generous Ayya, agreeing to transform her comment to a post, further explains about Secularism
By the way , do you know what Ayya means?
This is what ayya said
I have to disagree with others who said that it’s impossible to apply secularism in our system. It is not an easy venture; yet, being impossible is not quite accurate. First of all; people make countries and not vise versa, it was our grandmothers who burned their abayas and liberated women from ignorance, and the educated mass of women today are the result of that first trigger. Who would have thought that they could dare to do such thing in their time? And it was us who gave the hardliners a green light to control our lives, simply by giving them a deaf ear. What we are in today is the result of the state of macari we’ve been engulfing ourselves in since more than a decade, while hardliners used that to gradually apply their dogmas. But there is light; I can see it. I have noticed lately that people are changing when we are talking about public opinions; some previous hardliners are leaning more toward mediocre tendencies, liberals are more open with their opinions unlike few years back. Technology and animosity behind the Net is also helping a lot in this respect. The change is not happening drastically though, which is natural, but the mere fact of it happening is a good omen that it will eventually ensue. Unfortunately; there is a big misconception to liberalism and secularism in public conscience, and hardliners constantly keep misinforming the public, to the point that to some, the words “free mind” “open mind” “liberal” “secular” started to bring shame and disgrace. And here is the area where I think liberals should invest more to shed any misinformation by presenting more discussions and debates and clearing points, just like what you’re doing with this post. Secularism is not a personal belief like religion or even atheism, secularism is an outlook or a principle on which one perceives harmony in a multi-ethnic and multi-sect societies. The closest I can find in Quran is “ wa ja3alnakom sho3ooban wa qaba2el lita3arafoo, ina akramakom 3ind allah atqakom”There will be people who would oppose religion and others who would try to enforce their beliefs, but as a general look, this is the beauty of it, that each has his right to present his point of view with complete freedom. Yet, Moslems in general are very emotional, they are used to “ my way or the highway”, and any opposition to religion would raise chaos, just like what happened with Danish cartoons. Not to say that I approve of such cartoons, but I disapprove of the act that followed it by most Moslems. We need to tamper down our sensitivities and be rational in our debate; there will be many incidents in which we may think that others exceeded their limits by offending others, and this should be dealt with civility.
Several important points
What do you think?

Saturday, October 21, 2006

علم، يعلم، فهو علماني

just for laughs to ease in the subject :)

العالم الألماني الثيولوجي (أو اللاهوتي) ديتريك بونهوفروالذي قتله النظام النازي في سنة 1945 كان من رواد الحركة العلمانية وهو الذي كتب أنه لتطبيق هذا النظام فان هناك حاجة لتطبيق "مسيحية غير دينية." إن أية دراسة متعمقة للنظام العلماني توضح أنه نظام غير مناهض للدين على عكس ما يعتقد الكثيرون، وإنما هو نظام مناهض لتكوين الدولة الدينية ذات النظرة الأحادية في التعامل مع ساكنيها. إن صفة الهيمنة الدينية، والتي يريد بونهوفر التخلص منها في تعليقه أعلاه، هي المشكلة الأكبر في أي تكوين سياسي مسيطر مهما بلغ حجم أو قوة هذه الهيمنة. إن سيطرة إتجاه ديني أحادي مثلاً في العراق سيتسبب، بل هو قد تسبب فعلاً في المراحل التناحرية السابقة والمستمرة على السلطة، في إراقة دماء لا حد لها خصوصاً في تكوين أيديولوجي متشعب و متداخل مثل ذلك الموجود على أرض العراق. في لبنان الحرب الدينية بين المسيح والمسلمين لم ينتج عنها إلا إراقة مريعة للدماء وخسائر فادحة في ممتلكات ومنشئات البلد، فقط لتأتي لبنان في النهاية وتطبق نظام شبه علماني هو، كما وجده اللبنانيون المسيح والمسلمون، المتشددون والمعتدلون، المنفذ الوحيد من عنق زجاجة التناحر الديني. السيطرة الدينية أدت لى إنهيار أفغانستان الطالبانية، وهي تقود إيران الى أنفاق مظلمة يعلم الله كيف الخروج منها. وهكذا تستمر الأمثلة وتتوالى على فشل النظام الأحادي وعلى ضرورة المساواة بين جميع مواطني وساكني البلد الواحد عن طريق هيمنة نظام قانوني مدني يحتكم اليه الجميع دون فرض سيطرة دينية معينة على الجميع. العلمانية نظام يؤمن معاملة متساوية للجميع، ويقضي على مبدأ الأفضلية الدينية وكل ما يسوق تنامي قواها، ناسفاً مشاكل العنصرية والتحيز الديني: أحد أكبر مصادر إراقة الدماء في العالم. العلمانية تؤمن للمسلم وللمسيحي واليهودي والبوذي ممارسة ديننا بحرية كاملة ودون تدخل، منع، أو إضطهاد من أحد، لأن الحكم بيننا في النهاية هو قانون مدني يساوي بين الجميع وليس قانون ديني يضع متبعيه في قائمة الأفضلية وغيرهم في قائمة الدرجة الثانية، بل وأحياناً في قائمة الأعداء. هذا النظام الذي يتهمه الكثيرون بأنه نظام "كفر" هو الذي يؤمن لنا ممارسة دينية حرة، أهناك خطأ في ذلك؟ وهل من حل غير هذا في وقت تشعبت فيه الديانات والإتجاهات، وتسيست فيه الروحانيات؟

Monday, October 16, 2006

الله لا يقوله


من مقالة "الرجل المريض" لعبداللطيف الدعيج
16/10/2006

من حقنا ان نتساءل وما العيب في ان ينتمي رئيس مجلس الوزراء الى الاسرة الحاكمة، وكيف يكون عدلا وانصافا ان ندين شخصا لمجرد انتمائه العائلي؟ بل قبل ذلك لماذا ندين الاسرة الحاكمة وهي التي حالها حال بقية الاسر فيها الصالح اكثر من الطالح؟ ثم ما القصد من ان يكون رئيس مجلس الوزراء شعبيا؟!.. وما الذي يضمن ألا يكون او يستخدمه البعض ليكون مخلب قط يؤذي به هذا الطرف او يهدد به ذاك؟ لنتصور ان الشيخ احمد الفهد اصبح رئيس الدولة في يوم من الأيام - الله لا يقوله، الله لايقوله، الله لا يقوله ،- من سيكون رئيس وزرائنا الشعبي.. فيصل القناعي أم فواز السمار؟!قد يكون الامر مضحكا او في احسن الاحوال بعيدا عن التصور. لكني اعتقد جازما ان هناك من يعتقد اليوم بان وضعنا او وضع الاسرة الحاكمة بالذات يشابه وضع تركيا في بداية القرن العشرين. الرجل المريض، الذي يسعى كل مبتز وطامع الى خلافته او المشاركة في اقتسام تركته
يسلم تمك بوراكان
تغير وجه المقالة العربية على وقع كتاباتك
ونزار قباني يقول في قصيدته
الخرافة
بمناسبة نقاش دار بين ابني ومعلمه لمادة التربية الاسلامية والذي نقله بكري لي رافضاً أن أتدخل أو أحادث الاستاذ
اهداء له مستَحق لما يعلمه لأجيال المستقبل
حين كنا...في الكتاتيب صغارا
حقنونا..بسخيف القول..ليلاً ونهاراً
درًسونا
ركبة المرأة عورة
ضحكة المرأة عورة
صوتها
من خلف ثقب الباب--عورة
صوًروا الجنس لنا
غولا..ً بأنياب كبيرة
يخنق الأطفال
يقتات العذارى
خوفونا ..من عذاب الله إن نحن عشقنا
هددونا..بالسكاكين..اذا نحن حلمنا
فنشأنا..كنباتات الصحارى
نلعق الملح، ونستاف الغبارا
*
يوم كان العلم في أيامنا
فلقة تمسك رجلينا وشيخا..وحصيرا
شوهونا
شوهوا الاحساس فينا والشعورا
فصلوا أجسادنا عنا
عصوراً ..وعصورا
صوروا الحب لنا..باباً خطيرا
لو فتحناه..سقطنا ميتين
فنشأنا ساذجين
نحسب المرأة..شاة أو بعيرا
ونرى العالم..جنساً وسريرا
ملاحظة: ابني لا يدرس في كتاًب، بل في مدرسة أمريكية...في الكويت
الى الصين لمدة عشرة أيام لشراء مستلزمات البيت
الي يبي صينية (مواعين مو آدميات) ما يرده الا تعليقه
:)

Tuesday, October 10, 2006

قرقيعان وقرقيعان




إشرايكم؟
نحتاج أو نستطيع أن نستوعب تنظيم ليبرالي أو مدني جديد؟
---------------------------------------------------------------------------------

إشرايكم؟

الى الصين لشراء مواد وأثاث للبيت الجديد، يسوى؟

--------------------------------------------------------------------------------

الطبطبائي: المناهج حشو ولا أتحمل مسؤولية تعديلها

إشرايكم؟

المناهج مسئولية من؟ جدتي؟

----------------------------------------------------------------------------

Yasmina's latest school words of wisdon:

if your clothes catch on fire, stop drop and roll

كل قرقيعان وأنتم بخير

Sunday, October 01, 2006

تفاءلوا، الكويت جميلة ولبنان يتعافى

تحديث
تقيم رابطة الإجتماعيين بالتعاون مع الجمعية الكويتية لحقوق الإنسان سوقاً خيرياً في مقر الرابطة بالعديلية(خلف نادي كاظمة) يخصص ريعه لمساندة أيتام (قانا-جنين) وذلك في تمام الساعة الثامنة والنصف مساء يومي الأربعاء والخميس بتاريخ 4-5 أكتوبر 2006
تعالوا
:)

رؤيته أثلجت الصدر

مقتطفات سابقة

وشاركوا

من أجل لبنان


معرض صنع في لبنان

فندق الشيراتون، قاعة الكريستال

الرابع والخامس من أكتوبر 2006

الحادية عشرة صباحا الى الثالثة بعد الظهر

الثامنة مساءاً الى الثانية عشرة من منتصف الليل

Thursday, September 28, 2006

حشمة بلاتيني


حج دلع

منكم أحد يعرف ما هي الخدمات الخاصة الإضافية؟
وفي البحرين تم اقرار قانون الحشمة
وبما أن"المعاول" مرتبطة عندنا بموضوع "قلة" الحشمة، أعتقد أن هذا القانون واصلنا قريباً
وبعدين، ما العمل في كل الملابس في دولابي؟؟
أختنق

لوحة للفنانة سكينة الكوت

Thursday, September 21, 2006

Mumbo Jumbo

The following is an article that was passed on to me by a Canadian friend asking about the validity of its information, what do you think?
This is an article that some anthropologists are looking at in studying social ideologies of Kuwait!!

How Bluetooth helps young Kuwaitis get it on.
Phone Sexby Joseph Braude Only at TNR OnlinePost date: 09.14.06
Salmiya, Kuwait
The clock is ticking for Sultan Juan--that's an alias--a 27-year-old Syrian-born wage earner betrothed to a virgin from his home country. They've been out on a date only once, chaperoned by half the village, but he says she's beautiful, and he faithfully calls her in Syria three times a week from his flat in Kuwait City. Next summer, the two will marry, at which time Sultan promises that he will say goodbye forever to his 14 female sex partners here in the Gulf.
I watch him sweat to add a fifteenth at Grand Café--a hipster hookah bar in this seaside suburb of Kuwait City--and wonder whether he'll really be able to turn off his mojo once and for all in less than a year. In the meantime, though, the only thing standing between him and a promising fling is his mobile phone. He is hurling obscenities at it. "Damn this thing! It won't let me text!" he says in Arabic to his PPC-6700, a Bluetooth-enabled device with a large, full-color screen.
That's because the mating call of choice in Muslim countries today is the wireless digital telegram--a discrete medium for surreptitious flirting and hooking up that circumvents authoritarian strategies for repressing casual sex. In patriarchal societies like Saudi Arabia and Kuwait or hard-line regimes like Iran, methods for preventing unchaperoned dating range from legal restrictions on non-familial mixing between the sexes to tough social taboos, reinforced at home and at school, that render frontal flirtation all but impossible. Mobile phones, now widely in use by teens and twentysomethings throughout the Middle East, enable swinging singles to tiptoe around these roadblocks: A group of boys can appear to be hanging with each other when they're really chatting it up with girls across the hall. And, thanks to Bluetooth technology, which renders phone numbers unnecessary by enabling short-range, anonymous signaling, it's even possible for a boy and a girl to meet and mingle without any prior arrangement. Small wonder some Muslim clerics in the Gulf and elsewhere have called for a Bluetooth ban. So far, their plea has fallen on deaf ears--which is less than I can say about one young woman's audible overture to Sultan Juan tonight at the Grand Café.

Somewhere nearby, a girl has just sent Sultan an indication that she may want to sleep with him. Two lines from a song by the sultry Egyptian pop star Angham--in which the singer instructs her beloved to stop being coy and bed down with her--warble through the tiny speaker in Sultan's hand. Unfortunately, since yesterday--when his phone caught some sort of virus--he has been unable to send text messages.
"I have two options," Sultan explains in tell-it-straight Damascus slang. "I can send her my phone number and hope she calls--that's an automatic feature on this phone--or I can transmit entire files off of Windows, like a graphic image or one of the poems I wrote." Either way, he'd better do something fast. The handset now emits a chirping sound, which signals that the girl nearby has followed up her singing telegram with a text message. Sultan reads the one-liner then hands me the device for a look-see.
"R U Syrian???"
Oil-rich Kuwait, like many Arabian Gulf sheikhdoms, is mainly staffed by expatriate workers--from Asia, the Indian subcontinent, poor Arab countries like Syria, and the West--who collectively outnumber the indigenous population. "Either she knows me," Sultan whispers, "or she's close enough to our table that she can hear my accent." He takes a puff from his waterpipe, briefly shrouding his face in smoke.
Since most customers at the Grand Café tonight are bearded men in sandals and headgear, it's not hard to guess where the messages are coming from. Four tables past ours, three young women sit giggling over a hand-held device. The girl facing us is a little heavyset, I would guess, for Sultan's discriminating appetite; and the two with their backs to us are veiled. Sultan says he's banking on his love interest being among the latter, and, though I can't see their faces, I can understand why: Their tight-fitting silky black head coverings extend below their shoulders, clinging tightly to their willowy frames. One of the two has already played the bathroom card--the closest Kuwaiti love culture ever gets to a catwalk--strutting past our table en route to the lady's room. And she's a looker.
"I know!" Sultan says as he scrolls through his tiny hard drive to retrieve a digital image for use in response to the text message. It's a picture of the Syrian flag with sculpted busts of the late dictator Hafez Al Assad and his reigning heir Bashar peering regally into the distance. The tacky propaganda was surely intended for loftier purposes, but it'll do the trick. Sultan hits "Send."
All three girls instantly chortle across the room.
Within a half hour, their steamy back-and-forth has reached a boiling point. At last, the veiled hottie sends Sultan a fateful, blessed text message that promises to seal the deal. In just four words, she conveys to her paramour that it's time for him to come over to her table so they can meet face to face for a fleeting moment and make absolutely sure they want to have sex with each other.
"I WANT A CIGARETTE."
Go get 'em, tiger.

Sultan does not invite me to see where this flirtation takes him, but he tells me that it follows the same pattern of his other escapades three or four times each week: It ends behind closed doors in the bedroom of an apartment he shares with his father. He says he buzzes the woman in after midnight, makes her a cup of Turkish coffee or sweet tea, and, after a brief conversation, goes at it.
"Sometimes an hour, sometimes a few hours," he explains. "The one rule is they always go home. It's no problem for me if they stay, but they all live with their parents, so they have to go back."
I have come to know the individual we're calling Sultan over the past few days and found him to be a man of professional integrity--not prone to exaggerate--for whom reporting facts is a virtue. So when he says he has 14 love partners in Kuwait City and that his story isn't particularly rare, I believe him. I ask him if his prolific cross-pollination has a historical precedent in this conservative Gulf society--or if Bluetooth technology is fueling an explosion of casual sex.
"In my case," he says, referring to his father--whose exploits took place long before the advent of Bluetooth--"sex runs in the family."
Joseph Braude is the author of The New Iraq: Rebuilding the Country for Its People, the Middle East, and the World.

Sunday, September 17, 2006

أخبار وغناوي ونداءات

خبر حزين

في ذمة الله
الممثل القدير فؤاد المهندس
عن عمر يناهز الثانية والثمانين
رحمه الله وأحسن مثواه
خبر طريف

نصرالله أعاد الرومانسية لسكان حيفا

خبر محير


تصريحات البابا لم توحد العراقيين

اذا لم يوحد هذا التصريح الشيعة والسنة في العراق، فماذا سيوحدهم؟؟

خبر يخرع

بس قديم

وضع التعليم لا يسر

خبر رائع


الربعي على أرض الوطن

وأخيراً اهداء لنواب مجلس الأمة

Yasmina's latest song from school

Five little monkeys jumping on the bed

One fell down and bumped his head

Mama called the doctor and the doctor said

آNo more monkeys jumping on the bed

Four little monleys jumping on the bed

and so on

وبعد أخيراً

بو جويس عد وكفاك تعالياً

Thursday, September 14, 2006

نوائب الدهر

النائب فيصل المسلم زعلان من أسلوب الجامعات الخاصة في تطبيق قانون منع الاختلاط ويحمل وزارة التعليم العالي هذا الوزر
أما خضير العنزي، فيطالب بمنع الاختلاط في الجامعة العربية المفتوحة، وخصوصاً في وجود صفوف مسائية (واعيباه)ومختلطة بعد
وتجمع ثوابت الأمة ونائب خيطان شق وخيط حتى يمنع الكنيسة القبطية من تمركزها مؤقتا في مدرسة مهجورة في المنطقة
ويعود خضير العنزي للاستغراب والاستهجان بسبب رفض وزارة الدفاع السماح للعسكريين بالاحتفاظ بلحاهم الاكسترا لارج
أما فيصل الشايع فيقترح انشاء مركز للثقافة والفنون والآداب يعمل في ضوء ثوابت المجتمع و من خلال قيمه الأصيلة، يعني أناشيد دينية وحفلات توقيع كتب مثل الثانية ولا الزانية
أما وزارة الاعلام بقيادة المخضرم السنعوسي فجمدت طلبات اقامة خيم رمضانية
I'm speechless
سؤال قبل أخير
لجنة الشئون التعليمية بقيادة فيصل المسلم (على ما أعتقد) تبحث مراحل تنفيذ قانون المطبوعات مع الوزير السنعوسي وكذلك الدورة الرمضانية والبرامج التي ستذاع خلال شهر رمضان المبارك مع ذات الوزير
ما علاقة اللجنة التعليمية بالمواضيع المذكورة؟؟
و سؤال أخير لصديقتي وابنة خالي العزيزة جداً على قلبي
لم تعرض المسيحية الحب والرحمة المطلقين من الإلاه للبشر كواجهة لها
بينما في الاسلام ينتظرنا الويل والثبور وعظائم الأمور حتى لو متنا مسلمين مؤمنين خالصين؟ لم الكل ذائق النار في النهج الاسلامي؟

Friday, September 01, 2006

طمباخية

ومن بعد الطبطبائي وقضاياه الخطيرة ككرة القدم النسائية وفستان نانسي عجرم، يأتي الدور على النائب جابر المحيلبي والذي "يتعهد بمساءلة من يقصر في محاربة الفساد الأخلاقي" (القبس 29/8) وذلك لوجود "مدارس لتعليم الرقص الشرقي في بلادنا وهو منحى خطير يؤكد لنا كل يوم ان هناك تهاون وتقاعسا كبيرين في أجهزة الدولة في متابعة أعمالها ومراقبتها" وقد طالب النائب المحيلبي "جميع الغيورين من أبناء هذا الوطن لتزويده بأي معلومات تخص هذا الموضوع لتكوين ملف كامل نستطيع من خلاله القيام بواجبنا الرقابي على أكمل وجه".القبس
تعتقدون راح يطلب اعادة تمثيل الجريمة؟؟
From the poet of blogger world
ayya
here is a piece of beauty
Once a fish tried to extend its whole body beyond sea leve
lits gills couldn’t take the air and so it stood Clueless in
The middle, if it stayed longer out, it’d sure be
Vanished in a ripple, and if it dived it’s
To be saved but to norms it has to
Settle. Thoughts in my country
Are like that fresh air that the
Fish tried to wobble
Repeat: Succumb, Submit
And Stay under
Sea level:
Safe
are you a Kuwaiti fish?

Thursday, August 24, 2006

مخفر بلا دورية كحزب بلا ثورية

يا جماعة الضرب زايد على رأسي بسبب رأيي في "أنشطة" حزب الله السياسية
عداء سافر للشيعة
خروج عن الملة
خيانة للعروبة والاسلام
موالية لاسرائيل
بعض أو كل أعلاه هي مواصفات تم بصقها في وجهي تلفونياً وشخصياً
وليلة أمس، طلبت مني أخت لبنانية أن لا أتحدث طالما أنني غير لبنانية، بالرغم من أنها من دخل عارض حديث جانبي لم يشملها
والدي تعرض لذات الهجوم بسبب موقفي، يلام لأنه مو عارف "يلم" بنته
مادري أغير رأيي وأرتاح؟؟
والآن، اليكم الخبر التالي
يوم الأحد الماضي حدث حادث في الجابرية لشخصي المحترم
الخطأ خطئي بكل المقاييس، ومثل البنت الشاطرة اتصلت ب777 للحضور وتثبيت الحادث في سجلاتهم الشاملة الممتازة
الاتصال الأول: 10:10 صباحاً: ولا يهمج حبيبتي (المتحدثة سيدة) راح تكون الدورية عندج حالاً
الاتصال الثاني: 10:35 صباحاً: اي انزين الحين نعيد التأكيد على بلاغج
الاتصال الثالث: 50: 10 صباحاً: وييي، ليلحين ما يو، ولا يهمج، الحين نأكد على البلاغ
خلال كل هذا الانتظار أتصل أنا بمخفر الجابرية أربعة أو خمسة مرات، لا يوجد رد
الساعة 11:30 يتصل فيني الضابط من مخفر الجابرية
الضابط: هلا اختي، مسوين حادث؟ -صوته نايم أو شارب
أنا: اي، صار لي ساعة ونص واقفة في الشارع، مو معقول
الضابط: آسفين، توا مبلغينا
أنا: صج والله؟ يا سلام
الضابط: اي والله، الحين يلا تعالوا المخفر
أنا: خير أخوي؟؟
الضابط: تعالوا المخفر
أنا: أنطر ساعة ونص في الشارع وبعدين تعالو النخفر، ما تبي تعاين الحادث حتى يتثبت لك المخطأ؟
الضابط: مو مشكلة يبو سياراتكم اهني
أنا: سيارتي ما تتحرك
الضابط: كلش؟
أنا: ما تتحرك أخوي، دعاميتي كلها بالأرض
الضابط: انزين اذا بتنطرين كيفج، ماكو دوريات الحين
أنا: ها؟
الضابط: تعالوا المخفر
أنا: على أمرك
أخبرت الأخ "المدعوم" بالخطة، ولكنه فزع ونط وفط ورفض التحرك
أنا: كيفك، خلك اهني
المدعوم: (لبناني الجنسية) يعني كيف لازم ييجو يعاينو
أنا: مابدهم، شسوي أنا، لازم نروح المخفر
المدعوم: مابيصير هيك
أنا: اوكي خليك اهني
المدعوم: كيف هلا صار الحق علي
أنا: (بأعلى صوت) اييييييييييييييي، الحق عليك
اتصلت بالسائق واصطحبني كثر الله خيره الى المخفر، طبعاً دخلت كالثور، قصدي الغزال الهائج، الضابط التحفة في استقبالي:
أنا: أنا مسوية حادث وقلتولي أحضر للمخفر
الضابط: اي أنا الي مكلمج
أنا: بالله عليك هذي طريقة، ساعة ونص ومافي أحد يحضر لمكان الحادث، المخفر على بعد شارعين من مكان الحادث
الضابط: ماكو دورية
أنا: يعني شلون، مخفر مافيه دورية
الضابط: ماكو دورية
أنا: والحين؟
الضابط: وين الشخص الآخر؟
أنا: واقف عند سيارته مو راضي يحرك، خايف يضيع حقه
الضابط: أفففف، اوكي يلا نرجع عند السيارة
أنا: شنو؟
الضابط: لازم نرجع عند السيارة، أطالها وبعدين أطلب منكم ترجعون اهني
أنا: (بصوت عالي) هاهاهاهاهاهاهاهاها
الضابط: انت ما يبتي السيارة
أنا: السيارة ما تتحرك
الضابط: لازم نروح
أنا: (مثل الأسد) حاضر اتفضل
نروح كلنا عند السيارة، ننزل، الضابط يعاين ويقول شي مثل "يا، شلون الحين، يعني شلون الحين" وبعدين يقول انه لازم يرسم الحادث وبعدين، قولوا شنو؟؟
الضابط: لازم نرجع المخفر
أنا: هاهاهاهاهاها
الضابط: لازم نروح هناك، حركي سيارتج
أنا: ما تتحرك
الضابط: على الأقل عدلي وقفتج
أحاول التشغيل والتحريك، السيارة تدخن وتطفي
أنا: شكرا لك، السيارة انتهت بفضل تعليماتك
الضابط: خل نروح المخفراهناك ممكن يطلبونلج ونش
نروح هناك وأدخل مثل الغراب الناعق
محد يعطيني ويه أو يكلمني، واخيراً
الضابط: الحين روحي تحقيقات حولي
أنا: والسيارة؟
الضابط: مادري
أنا: نعم؟؟
الضابط: شوفيلج ونش يحركها
أنا: مو انتو ترسلون ونش؟
الضابط: احنا مخفر ما ننقل سيارات
أنا: انزين الرقم، عندك رقم أتل عليه حتى يرسلون لي الونش
الضابط: آسف، ما أقدر أساعدج في هالشي
أنا: إنزين ما أدل حولي
الضابط يحاول الشرح وأنا على وجهي ابتسامة بلهاء جداً
وأخيراً بعد يأس، يصعد أحد الضباط الدورية ويمشي أمام سيارتي ويأخذني الى التحقيقات لأعود الى بيتي بعد الثانية ظهراً
وبعد أن نعقت وزأرت وصهلت
وعنفت شرطة المخفر
واشتكيت للمحقق
وبكيت القصة للأهل والأحباب
لم يحدث شيئ
روعة

Tuesday, August 15, 2006

مغرمة أنا

لو نظرنا الى الحياة بعين الحق راحت بالكره والشنان
غير أنا نعيش فيها بآمال تسري لواعج الأشجان
وإذا أخطأت ظنون فيارب ظنون تريح قلب العاني
فلنعش بالمنى فكم صدع البدرحجاب السحابة المدجان
ولنعش بالمنى فكم جرت الأقدار بالعز بعد طول الهوان
فارفعي الصوت بالغناء قليلاً بدل النوح يا طيور الأماني
(أحمد رامي-طيور الأماني)

(أحد ألبومات شربل روحانا)

لا أدري كيف أصف الليلة

ليلة متناقضة

ليلة متكاملة

ليلة بكاء وليلة غناء

أتراها آخر أحزان لبنان؟

سؤال أخير: كيف بالله انتصرنا في هذه الحرب؟

Thursday, August 10, 2006

Yasmin and the cedar tree

In English for Wilted (but ever so blooming) Rose
so are we still winning?
Is this good?
What's next?
Is there any way out of this now? Is it too late?
what is happening to the cedar tree?
I draw the upper line
I draw the lower line
I color inside the lines in red, used to be a good color
I draw the cedar tree
I color the cedar tree in green, used to be a good color
I color
and color
and color
I drawa Lebanon, I saw it when I was two and then when I was three
and then at four
it was announced
children my age have no place in Lebanon, death awaits four-year-olds there

I draw Lebanon, and my mom cleans my fingers afterwards

she then feeds me, changes me, kisses me and puts me to a warm bed

in a safe house

Lebanese children deserve this too

to all politicians

give Lebanese children a chance to live

(sorry Hanan to have used Yasmina once more)

Sunday, August 06, 2006

صوت الموسيقى فوق صوت المدفع

كل الشكر لكم
الوفية المخلصة
لنساهم جميعاً في إنجاح هذه الحفلة الخيرية
والتي سيذهب ريعها لصالح لبنان وأهله الأحباء
موسيقى رائعة
سعر التذكرة 15 دينار كويتي
تذكرة واحدة ممكن أن توفر الغذاء لعائلة كاملة ولمدة شهر أو أكثر
أتمنى رؤيتكم جميعاً هناك، سواء تعارفنا أم لا

Wednesday, August 02, 2006

يا مامي


العدوة: الإدارة الأمريكية أبناء كلب
عبدالصمد: رايس عانس وحمالة الحطب
ضيف الله: واشنطن تدير حملة صليبية على العالم الاسلامي
ما شاء الله على النقد الراق
لو أنا من كونداليسا وسمعت هذا النقد كان ما نمت ليلي
وصحوت في صباحي الباكر، فاستغفرت ربي على ذنبي وصليت ركعتين
وبعدين
تزوجت ابن عمي
ماذا يقول العالم في النقد السياسي البناء لأعضاء مجلس أمتنا؟
من مدونة ايف
رائعة وتمس شغاف القلب
فتدميه
Is it tasty?
The flesh of children while asleep?
Delicious?
And the corpses that burnt while dreaming?
Are they pretty?
The ambulance cars being shelled?
The blood dripping from the walls?
And those that are still alive under the rubble?
Is everything to your liking?
Satisfied?
Twenty days and you have been chewing our hearts
And your teeth are yellowed, your smell noxious.
Twenty days and you have been pushing our buttons
And the world, some cheering on and some silent.
Twenty!You want more?
More than Twenty?
Justice? Mercy? Religion?
Huh! Do you even have a god?
Screw your world!
Where the angels die
Demons awake.

Sunday, July 30, 2006

مسألة وقت




كونداليزا رايس


لم يحن وقت وقف اطلاق النار
لم يحن وقت وقف اطلاق النار
لم يحن وقت وقف اطلاق النار


حان وقت وقف اطلاق النار

ياحليلها ذكرتني بجاسم الخرافي

لم يحن وقت اعطاء المرأة الحقوق السياسية

الوقت غير مناسب

الوقت غير مناسب

الوقت غير مناسب

المرأة أخذت حقوقها في الوقت المناسب

(مع الفارق بين الاثنين، واحد كلامه السياسي كوميدي والأخرى كلامها السياسي فتاك)

متى الوقت المناسب لبعض السلام

للحياة

لأطفال في البيوت وليس تحتها

لنساء مزغردات وليس مولولات

لرجال يحملون فؤوس الحرث وليس سيوف الحرب

متى؟

رايس تقول، الوقت غير مناسب بعد

اوكي سيدتي، الأطفال في قبورها تنتظر

أعتذر عن الصور، الموقف لا يحتمل أي "تمدن" في الاختيار

اعذروني

Tuesday, July 25, 2006

كونداليزا تصلي من أجل لبنان


ما قصرتي يا كونداليزا
يا بنت الأجاويد
وينا من زمان عنها كان حلت لنا قضية فلسطين
تحديث
والأخ بدع بعد

فرش عضلاته وتظاهر مؤيداً لاسرائيل


صج شر البلية ما يضحك