أحببت البرقع

تحديث

أعتذر

ويالوقاحة الاعتذار

نسيت تماماً

ويا لوقاحة النسيان

اليوم هو

blog action day to write about poverty

here is my contribution, written in haste for the purpose of catching up

Poverty, how can I write about it if I haven’t experience it? We live in a country full of Spas and health clubs, we line up on machines trying to rid ourselves of excesses that we don’t know how to control. Relatively, very few in this country have experienced hunger and homelessness, and maybe this is the reason for our distant understanding of the concept of poverty. We haven’t experienced nor closely witnessed how poverty can strip one from his/her humanity, how it hits deep in the soul, scaring, ruining, and rotting. We often criticize other nations for certain patterns of behavior, forgetting how poverty contributed heavily to the structuring of these patterns.
لم نر أطفالنا تتضور جوعاً أو تبكي برداً أوتتحسر لعبة. لم نخبر كيف تكون الحاجة...الحاجة لأساسيات الحياة والتي بدونها تتغير التركيبة الآدمية، وتتبعثر الأولويات وتنتفي المبادئ والقيم، فيصبح سد الحاجة هو الأولوية الملحة التي من اجلها يبيع الانسان حتى آدميته.
من أجل آدميتنا، نحارب معاً الفقر
For the children for the world, poverty has to end.

---------------------------------------------------------------

---------------------------------------------------------------

كانت أمسية الاثنين لتوقيع كتابي عقيدة رقص و الجميل والمقدس أمسية جميلة ومنعشة، تخللها عزف على القانون، وقراءات من وفي الكتابين

كما كان هناك طاولات صغيرة لبيع بعض الأعمال الفنية اليدوية

وكان الكتابين متوفرين للبيع والتوقيع من صاحبيهما

وقد طلبت من الكاتبة ميس العثمان أن توفر هي وعقيل الكتابين بعد المعرض فوعدت بتوفير نسخ في مكتبة العروبة، لمن يرغب بالامكان التحصل عليهما من هناك...بدون توقيع

ومن يريد التوقيع، يمكنني تحريك واسطتي، وكله بفلوسه

:)

أترككم مع حبي الجديد، من بعد العقاد، أصبحت أرنو لمحمد مهدي الجواهري

ما في وفاء

يقول الشاعر في قصيدة عنوانها ذات الحجاب

دعاني جمالك فيمن دعا

فلبيته مسرعاً طيعا

حشدت له من عبيد الهوى

عطاشى محلاة جوَعا

عواطف لم تغدو منها السنون

رجاء َولا أنعشت مطمعا

ترامت علي عذبات الشفاه

وحائرة مقطعاً مقطعا

ولاحت بريقاً وُقيت الصبا

وعادت رماداً فلن تسطعا

أسيدتي ما أرق الحجاب

يثير الفضول وما أبدعا

لقد حرت أياً من الفتنتين

أصد سناك ام البرقعا