أفكر كثيراً وجدياً في جدوى المحاولات
أشعر كأنني لعبة "كوك" تتحرك بعشوائية ثم تتوقف فجأة
لزج قلبي بملل مخلوط بشيئ من الحزن، لا أدري ان كان لهذه الحالة وصف لغوي
أتحرك بآلية هاليومين، وأُظهر حماساً لا أشعر به...من باب الشعور بالواجب...من باب الاعتياد...لا أدري ولكنني لا أحترم تناقض مظهري وجوهري
العائلة في لغط...خلافات...اصدقاء وأهل يتناثرون تحت وقع النمائم
عائلات تنهار، أخبار الطلاق أكثر من أخبار الزواج
ويترنح السؤال: متى تحولت المحبة الى عداوة؟ هل يستطيع الأحبة تحديد اليوم والساعة التي تحولت فيها قلوبهم؟
هل هو الحظ؟؟ أكيد هو الحظ، فما يحدث لا منطق له
ووالدتي الى غرفة العمليات خلال يومين
عملية لإزالة غدة منتفخة في الرقبة، لا تبدو خطيرة، ولكنها مقيتة
هي في غيبوبة تحت المشرط وأنا على باب الغرفة...أكره عندما لا تكون زمام الأمور في يدي، وهي لن تكون خلال اليومين القادمين
أحب المدونة، ولكن ليس لدي ما أضيفه
يمكن في نهاية الاسبوع
أتمنى أن يكون أكتوبر أكثر كرماً معكم